Admin Admin
عدد المساهمات : 892 تاريخ التسجيل : 19/08/2013
| موضوع: الحضارة اليونانية -- حرب طروادة السبت أغسطس 24, 2013 7:08 pm | |
| . الآلهة أبولو وبوزييدون، أثناء وقت متى هم قد عوقبوا بإمتلاك للعمل بين الرجال، بنى مدينة تروي لأبّ بريام، لاوميدون. دعوا الرجل الهالك أيكوس (إبن زيوس وأيجينا وجدّ أخيل) لمساعدتهم، منذ أن أمر القدر بأنّ تروي يوم واحد يكون مأسورا في مكان بنى بالأيدي الإنسانية. 2. عندما بنى حديثا، تروي هوجم وأسر من قبل هيراكليس (هرقل)، تيلامون (أخّ بيليوس ولذا عمّ أخيل؛ أبّ تيلامونيان أجاكس وتيوكروز)، وبيليوس (إبن أيكوس وأبّ أخيل)، كعقاب للحقيقة بأنّ لاوميدون ما أعطى هرقل جائزة موعودة من الخيول الخالدة لإنقاذ بنت لاوميدون هيشن. قتل تيلامون لاوميدون وأخذ هيشن بينما محظية (هي كانت أمّ تيوكروز). 3. بريام، ملك تروي وإبن لاوميدون، كان عنده إبن من زوجته هيكاب (أو هيكوبا)، الذي حلم بأنّها ولدت مصباحا ملتهبا. كاساندرا، البنت النبوية لبريام، تنبّأ بأنّ الإبن الحديث الولادة، باريس (دعا أليكساندروس أيضا)، يجب أن يقتل عند الولادة وإلاّ يدمّر المدينة. باريس أخذت لكي تقتل، لكنّه أنقذ من قبل الرعاة وكبر بعيدا عن المدينة في المزارع بالحامل إدا. بينما شابّ عاد إلى تروي للتنافس في الألعاب الرياضية، عرف، وعاد إلى العائلة المالكة. 4. بيليوس (أبّ أخيل) وقع في حبّ حورية البحر ذيتيس، الذي زيوس، الأقوى للآلهة، كان عنده التصاميم أيضا على. لكن زيوس علم بنبوءة قديمة التي ذيتيس يلد إبن أعظم من أبّيه، لذا أعطى تأييده القدسي إلى زواج بيليوس، ملك هالك، وذيتيس. كلّ الآلهة دعيت إلى الإحتفال، ماعدا، بإشراف متعمّد، إريس، إلاهة النزاع. جاءت على أية حال وجلبت تفاحة ذهبية، على الذي كتب "لأعدل." هيرا (زوجة زيوس)، أفرودايت (بنت زيوس)، وأثينا (بنت زيوس) جميعا قدّم طلبا للتفاح، وهم ناشدوا زيوس. رفض حكم مسابقة جمال بين زوجته وإثنان من بناته، وسقطت مهمّة إختيار فائز إلى باريس (بينما هو ما زال راعي ماشية على الحامل إدا، خارج تروي). الآلهة كلّ باريس موعودة جائزة رائعة إذا يلتقطها؛ عرضت هيرا قوّة، عرضت أثينا مجدا وحكمة عسكرية، وأفرودايت عرضته المرأة الأكثر جمالا في العالم بينما زوجته. أعطت باريس التفاح، في القرار المشهور لباريس، إلى الأفرودايت. 5. هيلين، بنت تينداريوس وليدا، كان أيضا بنت زيوس، الذي مارس الجنس مع ليدا في شكل بجعة (هي الطفلة الوحيدة لزيوس وإنسان). جمالها كان مشهور في كافة أنحاء العالم. أبّها تينداريوس لا يوافق على أيّ زواج الرجلها، إلى أن وعد كلّ محارب زعماء اليونانيين بأنّهم ينتقمون لأيّ إهانة بشكل جماعي إليها. عندما جعل الزعماء مثل هذا القسم، هيلين ثمّ تزوّجت مينيلوس، ملك سبارطة. توأمها (غير قدسي) الأخت كليتيمنيسترا (كليتايمنيسترا)، ولدت في نفس الوقت كهيلين لكن ليست بنت زيوس، تزوّج أجاميمنون، ملك آرغوس، وأخّ مينيلوس. أجاميمنون كان الزعيم الأقوى في هيلاس (اليونان). 6. باريس، عاد إلى العائلة المالكة في تروي، سافر إلى سبارطة كسفير طروادة، في وقت عندما مينيلوس كان بعيدا. باريس وهيلين وقعت في الحبّ وتركت سبارطة سوية، أخذ معهم كمّية واسعة من كنز المدينة، وتعود إلى تروي عن طريق كرانا، جزيرة من أتيكا، صيدا، ومصر، بين الأماكن الأخرى. المتقشّفون أرسلوا في المسعى لكن لا يستطيعون أن يمسكوا الأحباء. عندما تعلّم المتقشّفين بأنّ هيلين وباريس عادت في تروي، بعثوا وفدا (أوديسيوس، ملك إيثيكا، ومينيلوس، الزوج الجريح) إلى تروي يطلب عودة هيلين والكنز. عندما طروادة رفضت، ناشد المتقشّفين القسم الذي تينداريوس أجبرهم جميعا للأخذ (يرى 5 فوق)، وجمّع اليونانيين جيشا لغزو تروي، يطلب من كلّ الحلفاء الإجتماع في التحضير للصعود في أوليس. إدّعت بعض القصص بأنّ هيلين الحقيقية ما ذهبت إلى تروي، لـ هي حملت من إلى مصر من قبل الإله هيرميس، وأخذت باريس ضعفها إلى تروي. 7. أخيل، إبن بيليوس وذيتيس، علّم كشابّ من قبل تشيرون، القنطور (نصف الرجل ونصف الحصان). إحدى شروط زواج أباء أخيل (إتحاد إنسان مع حورية بحر قدسية) كان ذلك الإبن ولد إليهم يموت في الحرب ويجلب الحزن العظيم إلى أمّه. لحمايته من الموت في معركة أمّه غسّل الرضيع في مياه ستيكس النهري، الذي منح الحصانة. وعندما اليونانيون بدأوا بتجميع جيش، أباء أخيل أخفوه في سسيروز مخفي كبنت. بينما هناك قابل ديداميا، وهم كان عندهم إبن نيوبتوليموس (دعا بيروس أيضا). كالتشاس، النبي مع الجيش اليوناني، أخبر أجاميمنون والزعماء الآخرين بإنّهم لا يستطيعون أن يفتحوا تروي بدون أخيل. وجد أوديسيوس أخيل بخدعه؛ وضع أوديسيوس سلاحا خارج أمام بنات سسيروز، وأخيل إمتدّ إليه، هكذا يكشف هويته. مينويتيوس، مستشار ملكي، أرسل إبنه باتروكلوس لمرافقة أخيل على البعثة بينما صديقه ومستشاره. 8. الأسطول اليوناني من ألف سفن تجمّع في أوليس. أجاميمنون، الذي قاد الفريق الأكبر، كان القائد في الرئيس. الجيش أخّر لوقت طويل بالرياح المضادة، ومستقبل البعثة هدّد بينما القوّات تتعطّل. آهان أجاميمنون الإلاهة آرتيميس بتفاخر أثيم، وأرسل آرتيميس الرياح. أخيرا، في اليأس لمهادنة الإلاهة، ضحّى أجاميمنون ببنته إفيجينيا. أبّها أغراها إلى أوليس على الذريعة التي هي كانت متزوّجة من أخيل، لكن ثمّ ضحّى بها على المذبح الرئيسي. واحد من نسخة قصّتها يدّعي بأنّ آرتيميس أنقذها في آخر دقيقة والمحمولها من إلى توريس حيث أصبحت كاهنة آرتيميس مسؤول عن التضحية البشرية. بينما هناك، أنقذت أوريستيس فيما بعد وبيلادز. في أيّ حال من الأحوال، بعد أن التضحية التي غيّر آرتيميس الرياح، والأسطول أبحر لتروي. 9. في الطّريق إلى تروي، فيلوكتيتيس، إبن بوياس وزعيم السفن السبع من ميثون، عانيا من لدغة أفعى عندما اليونانيين هبطوا في تينيدوس لتقديم تضحية. ألمه كان عظيم جدا وجرحه غير سار جدا (خصوصا الرائحة) الذي الجيش اليوناني تركه ضدّ رغبته على الجزيرة. 10. الجيش اليوناني هبط على الشواطئ قبل تروي. الرجل الأول على اليابسة، بروتيسيلوس، قتل من قبل هيكتر، إبن بريام وزعيم الجيش الطروادة. أرسل اليونانيون السفارة الأخرى إلى تروي، يريد إستعادة هيلين والكنز. عندما طروادة أنكرتهم، الجيش اليوناني إستقرّ في حصار الذي دام العديد من السنوات. 11. في السنة العاشرة من الحرب (حيث قصة إلياذة هوميروس تبدأ)، آهان أجاميمنون أبولو بالأخذ كرهينة عبد، البنت تشريسيس، بنت تشريسيس، نبي أبولو، ويرفض إرجاعها عندما أبّاها قدّم تعويضات. في الإنتقام، أرسل أبولو تسعة أيام من الطاعون أسفل على الجيش اليوناني. دعا أخيل جمعيّة للتقرير ما يجب أن يعمله اليونانيون. في تلك الجمعيّة، هو وأجاميمنون quarreled بشكل مرير، أجاميمنون صادر من أخيل بنت بريسيس عبده، وأخيل، في غضب، سحب نفسه وقوّاته (التوابع) من أيّ إشتراك آخر في المعركة. سأل أمّه ذيتيس، حورية البحر القدسية، للتوسّط نيابة عنه بزيوس لمساعدة طروادة في المعركة، لكي القوّات اليونانية تعرف كيف أجاميمنون أحمق أن يهان أفضل جندي تحت قيادته. قدّم ذيتيس طلب زيوس، يذكّره إحسان عملت سابقا له، يحذّره حول ثورة ضدّ سلطته، وهو وافق. 12. أثناء فصل الحرب، حوادث عديدة حدثت، والكثير ماتوا على كلا الجانبين. باريس ومينيلوس تبارز، وأنقذت أفرودايت باريس بينما كانت مينيلوس أوشكت أن تقتله. أخيل، الأعظم للمحاربين اليونانيين، ذبح سيسنوس، ترويلوس، والعديد من الآخرين. هو أيضا، طبقا للقصص المختلفة، كان حبيب باتروكلوس، ترويلوس، بوليكسينا، بنت بريام، هيلين، وميديا. ذبح أوديسيوس وديوميدز ثلاثة عشر ثراسيانس (حلفاء طروادة) وسرق خيول الملك ريسوس في مداهمة ليلية. تيلامونيان أجاكس وهيكتر تبارزا بدون نتيجة حاسمة. جندي عادي، ثرسيتيس، تحدّى سلطة أجاميمنون وطلب بأنّ الجنود يتركون البعثة. غلب أوديسيوس ثرسيتيس في الطاعة. في غياب أخيل ووعد زيوس التالي إلى ذيتيس (يرى 11)، تمتّع هيكتر بنجاح عظيم ضدّ اليونانيين، يخترق أسوارهم الدفاعية على الشاطئ ويشعل النار في السفن. 13. بينما هيكتر كان يتمتّع بنجاحاته ضدّ اليونانيين، الأخيرة أرسلت سفارة إلى أخيل، يطلبه للعودة للمحاربة. عرض أجاميمنون العديد من الجوائز في التعويض لإهانته الأولية (يرى 11). رفض أخيل العرض لكن قال بأنّه يعيد النظر فيه إذا وصل هيكتر السفن اليونانية أبدا. عندما هيكتر عمل ذلك، صديق أخيل باتروكلوس (يرى 7) مستجدى لكي يسمح بالعودة إلى المعركة. أخيل أجازه، نصح باتروكلوس أن لا يهاجم مدينة تروي بنفسها. أعطى باتروكلوس بدلته أيضا من الدرع، لكي طروادة قد تعتقد بأنّ أخيل عاد إلى الحرب. إستأنف باتروكلوس المعركة، تمتّع ببعض النجاح الرائع (قتل أحد زعماء الحلفاء الطروادة، ساربيدون من ليكيا)، لكنّه قتل أخيرا من قبل هيكتر، بمساعدة أبولو. 14. في حزنه على موت صديقه باتروكلوس، أخيل قرّر العودة إلى المعركة. منذ ما كان عنده درع (عرّى هيكتر جسم باتروكلوس ووضع على درع أخيل)، سأل ذيتيس الصانع القدسي هيفايستوس، الإله المشلول لكور الحداد، لإعداد بعض الدرع القدسي لإبنها. عمل هيفايستوس ذلك، أعطى ذيتيس الدرع إلى أخيل، وهو عاد إلى الحرب. بعد ذبح العديد من طروادة، حصر أخيل هيكتر أخيرا لوحده خارج حيطان تروي. هيكتر إختار وقوف ومعركة بدلا من التراجع في المدينة، وهو قتل من قبل أخيل، الذي ثمّ مزّق الجثّة، ربطه إلى عربته، وسحبه بعيدا. بنى أخيل محرقة جنائزية ضخمة لباتروكلوس، قتل جنود طروادة بينما تضحيات، ونظّم الألعاب الجنائزية تكريما لرفيقه الميت. سافر بريام إلى المعسكر اليوناني للتذرّع لعودة جسم هيكتر، وأخيل لان وأرجعه إلى بريام كبديل لفدية. 15. في السنة العاشرة من الحرب، الأمازون، بقيادة الملكة بينذيسيلي، إنضمّ إلى القوّات الطروادة. هي قتلت في المعركة من قبل أخيل، كما كان الملك ميمنون عاهل إثيوبا، الذي عزّز طروادة أيضا مؤخرا. مهنة أخيل كما إنتهى المحارب الأعظم عندما باريس، بمساعدة أبولو، قتله بسهم الذي ثقبه في الكعب، البقعة الضعيفة الواحدة، الذي مياه ستيكس النهري ما مسّ لأن أمّه إحتجزه بالقدم (يرى 7) عندما غطّت الرضيع أخيل في النهر. تيلامونيان أجاكس، المحارب اليوناني الأعظم الثاني بعد أخيل، قاتل بشجاعة دفاعا عن جثّة أخيل. في جنازة أخيل، ضحّى اليونانيون ببوليكسينا، بنت هيكوبا، زوجة بريام. بعد موت أخيل، أوديسيوس وتيلامونيان أجاكس قاتلا على الذي يجب أن يحصلا على الدرع القدسي للبطل الميت. عندما فقد أجاكس المسابقة، تخبّل وإنتحر. 16. أسر اليونانيون هيلينوس، إبن بريام، وأحد الأنبياء الرئيسيين في تروي. كشف هيلينوس لليونانيين بإنّهم لا يستطيعون أن يأسروا تروي بدون مساعدة فيلوكتيتيس، الذي إمتلك القوس وسهام هرقل والذي اليونانيون تركوا على تينيدوس (يرون 9 فوق). أوديسيوس ونيوبتوليموس (إبن أخيل) عرض لإقناع فيلوكتيتيس، الذي كان غاضب من اليونانيين لتركه بدون تدخّل على الجزيرة، للعودة إلى الحرب، وبالخداع نجحوا. قتل فيلوكتيتيس باريس بسهم رمى من قوس هرقل. 17. أوديسيوس وديوميدز خاطرا في تروي في الليل، في حالة تنكّر، وسرقا البالاديوم، التمثال المقدّس لأثينا، الذي إفترض لإعطاء طروادة القوّة للإستمرار بالحرب. المدينة، على أية حال، لم يسقط. إبتكر أخيرا اليونانيون إستراتيجية الحصان الخشبي ملأت مع الجنود المسلّحين. هو بنى من قبل إبيوس وخرج أمام تروي. الجيش اليوناني ثمّ إنسحب إلى تينيدوس، كأنّ ترك الحرب. دخل أوديسيوس تروي تنكّر، وهيلين عرفته. لكنّه طرد من قبل هيكوبا، زوجة بريام، بعد أن هيلين أخبرها. تخلّف الجندي اليوناني سينون عن متى الجيش إنسحب وإدّعى لطروادة التي هجر من الجيش اليوناني لأن كان عنده معلومات حول قتل أوديسيوس إرتكب. أخبر طروادة بأنّ الحصان كان عرض إلى أثينا وبأنّ اليونانيون بناه أن يكون كبيرة جدا بحيث طروادة لا يستطيع أن يجلبه في مدينتهم. حذّر لاوكون الطروادة طروادة أن لا تصدّق سينون ("أخاف اليونانيين حتّى عندما يحملون الهدايا")؛ في وسط تحذيراته وحش بحر ضخم جاء من الأمواج وقتل لاوكون وأبنائه. 18. صمّمت طروادة على الحصول على حصان طروادة في مدينتهم. مزّقوا جزء الحائط، سحب الحصان داخل، وإحتفل بنصرهم الظاهر. في الليل، عندما طروادة نامت، إختفى الجنود اليونانيين في الحصان خرجوا، فتح البوّابات، وأعطى الإشارة إلى الجيش الرئيسي الذي كان يختفي وراء تينيدوس. المدينة دمّرت كليا. الملك بريام ذبح في المذبح من قبل إبن أخيل نيوبتوليموس. طفل هيكتر، أستياناكس، رمى الشرفات. النساء أخذن سجين: هيكوبا (زوجة بريام)، كاساندرا (بنت بريام)، وأندروماش (زوجة هيكتر). هيلين أرجعت إلى مينيلوس. 19. إعتبرت الآلهة فصل تروي وخصوصا معالجة المعابد بينما تدنيس مقدسات، وهم عاقبوا العديد من الزعماء اليونانيون. الأسطول دمّر تقريبا بعاصفة على ظهر الرحلة. أبحرت سفن مينيلوس في جميع أنحاء البحر لمدّة سبعة سنوات -- إلى مصر (حيث، في بعض النسخ، إستعاد زوجته الحقيقية في محكمة الملك بروتيوس -- يرى 6 فوق). عاد أجاميمنون إلى آرغوس، حيث هو قتل من قبل زوجته كليتايمنيسترا وحبيبها، أيجيسثيس. كاساندرا، الذي أجاميمنون إدّعى كمحظية بعد دمار تروي، قتل أيضا من قبل كليتايمنيسترا. أيجيسثيس كان يريد إنتقام لما أبّ أجاميمنون (أتريوس) عمل إلى أخّيه (أبّ أيجيسثوس) ثييستيس. أعطى أتريوس عيدا لثييستيس الذي فيه غذّى إليه اللحم المطبوخ خاص به أطفال (يرى شجرة نسب منزل أتريوس أعطى تحت). كليتايمنيسترا إدّعى بأنّها كانت تريد إنتقام لتضحية بنتها إفيجينيا (يرى 8 فوق). 20. أوديسيوس (إتّصل من قبل الرومان أوليسيس) تجوّل على البحر للعديد من قبل سنوات وصول بيت. بدأ بعدد من السفن، لكن في سلسلة من سوء الحظ، يدوم عشرة سنوات بسبب عداوة بوزييدون، إله البحر، فقد كلّ رجاله قبل عودة إلى إيثيكا لوحده. مغامراته أخذته من تروي إلى إيزماريوس (أرض سيكونيس)؛ إلى أرض أكلة لوتوس، جزيرة سيكلوبس (بوزييدون، إله البحر، أصبح عدو أوديسيوس عندما أوديسيوس وضع خارجا عين بوليفيموس، cyclops الآكل للحم البشر، الذي كان إبن بوزييدون)؛ إلى كهف أيولوس (إله الرياح)، إلى أرض لايستريجونيانس، إلى جزر سيرس وكاليبسو، إلى عالم الجريمة (حيث تكلّم مع شبح أخيل)؛ إلى أرض صفاّرات الإنذار، ماضي الذي سسيلا المرعب والدوّامة تشاريبديس، إلى مراعي ماشية هيليوس، إله الشمس، إلى فياسيا. عيدت إلى إيثيكا في حالة تنكّر، بمساعدة إبنه تيليماخوس وبعض الخدم الموالين قتل الأمراء الصغار الذين كانوا يحاولون إقناع زوجته، بينيلوب، لزواج أحدهم، والذي كانوا يهدرون كنز القصر ويحاولون قتل تيليماخوس. أثبت أوديسيوس بإنّه كان بأن يكون قادر على توتير القوس المشهور لأوديسيوس، مفخرة التي لا رجل آخر يمكن أن يدير، وبالوصف لبينيلوب، سرّ سرير زواجهم، الذي أوديسيوس بناه حول شجرة زيتون قديمة. 21. بعد قتل أجاميمنون من قبل زوجته كليتايمنيسترا (يرى 19 فوق)، إبنه أوريستيس عاد مع صديق بيلادز للإنتقام لأبّيه. بمساعدة أخته إليكترا (الذي كان قد عولج بشكل سيئ جدا من قبل أمّها، يسار أيّ من الأعزب أو متزوّج من مزارع فقير لكي هيين ليس له أطفال ملكيين)، قتل أوريستيس أمّه وأيجيسثيس. ثمّ هو توبع من قبل فوريس، آلهة إنتقام الدمّ. النوبات المعانية للجنون، هرب أوريستيس إلى ديلفي، ثمّ إلى توري، حيث، في بعض النسخ، قابل أخته المفقودة منذ زمن طويل، إفيجينيا. كانت قد أنقذت من تضحية أجاميمنون بالآلهة وجعل كاهنة دايانا في توري. أوريستيس هرب مع إفيجينيا إلى أثينا. هناك هو حوكم لقتل الأم. أبولو شهد في دفاعه. صوت هيئة المحلفين كان حتى؛ تدلي أثينا بالصوت الحاسم في إحسان أوريستيس. فوريس الغاضب إسترضى بأن يكون أعطى مكان دائم في أثينا وسلطة متأكّدة في العملية القضائية. هم ثمّ بدّلوا إسم يمينيدز (تلك العطوفة). أوريستيس حوول فيما بعد لنفس قتل الأم في آرغوس، في إصرار تينداريوس، أبّ كليتايمنيسترا. أوريستيس وإليكترا كلاهما حكما بالموت بالرجم. أوريستيس هرب بأسر هيلين ويستعملها بينما رهينة. 22. نيوبتوليموس، الإبن الوحيد لأخيل، تزوّج هيرميون، البنت الوحيدة لهيلين ومينيلوس. أخذ نيوبتوليموس أيضا كزوجة، أرملة هيكتر، أندروماش. كان هناك كبيرتان بغيرة بين الإمرأتين. رغب أوريستيس الزواج من هيرميون؛ بإستراتيجية رتّبه لكي ناس ديلفي قتلوا نيوبتوليموس، حمل من هيرميون، وتزوّجها. مينيلوس حاول قتل إبن نيوبتوليموس، مولوسوس، وأندروماش، لكن بيليوس، أبّ أخيل أنقذهم. تزوّجت أندروماش هيلينوس فيما بعد. تزوّج صديق أوريستيس بيلادز إليكترا. 23. أينيس، إبن أنتشيسيس وأفرودايت الإلاهة وإحدى الزعماء الطروادة المهمين في الحرب الطروادة، هرب من المدينة بينما اليونانيين كانوا يدمّرونه، يحمل أبّاه، أنتشيسيس، إبنه أسكانيوس، وآلهته العائلية السلالية معه. تجوّل أينيس في جميع أنحاء البحر الأبيض المتوسط. على رحلته إلى قرطاجة، عاشر دايدو، ملكة قرطاجة. تركها بدون سابق انذار، وفقا لمهمّته إلى المدينة الأخرى الموجودة. دايدو إنتحرت في الحزن. وصل أينيس إيطاليا وهناك خاض حربا ضدّ تيرنوس، زعيم ناس روتوليان المحليّين. لم يجد روما لكن لافينيوم، المركز الرئيسي للإتحاد اللاتيني، الذي منه سكّان روما قفزت. أينيس هكذا يربط المنزل الملكي لتروي بالجمهورية الرومانية
| |
|
سعد مسعود
عدد المساهمات : 438 تاريخ التسجيل : 23/08/2013
| موضوع: رد: الحضارة اليونانية -- حرب طروادة السبت أغسطس 24, 2013 7:16 pm | |
| بسم الله والحمد لله تحياتى لك اخى على موضوعك الرائع وننتظر المزيد بارك الله فيك مع وافر الاحترام والتقدير لشخصك الكريم
| |
|
Admin Admin
عدد المساهمات : 892 تاريخ التسجيل : 19/08/2013
| موضوع: رد: الحضارة اليونانية -- حرب طروادة السبت أغسطس 31, 2013 1:07 am | |
| سيدى الفاضل تحياتى لك واسعدنى مرورك | |
|