(1)_ قال الله تعالى (إني و جدت امرأة تملكهم) استغرب الهدهد أن يجد قوما تملكهم امرأة لأنهم قد خالفوا فطرة الله (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) ولهذا لم يقل ملكة إنما قال(امرأة) بل زاد في هذا أن عظم عرشها ولم يعظمها وقال(ولها عرش عظيم) فوضعها في مكانها المناسب اللائق بها حيث وضعها الإسلام
كما جاء في حديث أبي بكرة عن النبي صلى الله عليه و سلم( قال : لا يفلح قوم أسندوا أمرهم إلى امرأة)
قال شعيب الأرنؤوط : إسناده صحيح(1) !!!
.............................. .........